آخر اخبار التكنولوجيا



تم إطلاق "تيك توك" في سبتمبر 2016، ليصبح أحد أشهر تطبيقات التواصل الاجتماعي حيث يسمح للمستخدمين بإنشاء ومشاهدة ومشاركة مقاطع فيديو مدتها 15 ثانية تم تصويرها على الأجهزة المحمولة أو كاميرات الويب. من خلال خلاصاته المخصصة لمقاطع الفيديو القصيرة الملتوية التي تم ضبطها على الموسيقى والمؤثرات الصوتية، يتميز التطبيق بجودته التي تسبب الإدمان ومستويات المشاركة العالية.يمكن لمنشئي المحتوى الهواة والمحترفين على حدٍ سواء إضافة تأثيرات مثل المرشحات وموسيقى الخلفية والملصقات إلى مقاطع الفيديو الخاصة بهم، ويمكنهم التعاون في المحتوى وإنشاء مقاطع فيديو ثنائية مقسمة على الشاشة حتى لو كانوا في مواقع مختلفة.ووسط اتهامات الإدمان ومخاوف من سرقة الشركة الصينية بيانات المستهلك الأميركي، صوت مجلس النواب الأميركي في بداية الشهر الحالي بأغلبية ساحقة على قانون يحظر تطبيق الفيديوهات "تيك توك" في الولايات الأميركية. يمهل القانون الشركة الأم المالكة للتطبيق 6 أشهر للانسحاب باستثماراتها من أميركا.تفاصيل أكثر عن تطبيق "تيك توك"يستخدم التطبيق عامة في مجال الترفيه والكوميديا. ومع ذلك، يتم استخدامه بشكل متزايد للمعلومات


توصلت شركة "أبل" لتسوية بقيمة 490 مليون دولار لحل دعوى قضائية زعمت أن الرئيس التنفيذي تيم كوك قام بالاحتيال على المساهمين من خلال إخفاء انخفاض الطلب على أجهزة "آيفون" في الصين.وتم تقديم التسوية الأولية يوم الجمعة إلى المحكمة الجزئية الأميركية في أوكلاند بولاية كاليفورنيا، وتتطلب موافقة قاضية المقاطعة الأميركية إيفون جونزاليس روجرز.نشأ ذلك عن إعلان شركة "أبل" غير المتوقع في 2 يناير 2019، بأن الشركة المصنعة لهواتف "iPhone" ستخفض توقعات إيراداتها الفصلية بما يصل إلى 9 مليارات دولار، ملقية باللوم على التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.وكان كوك قد أخبر المستثمرين في مكالمة هاتفية مع المحللين في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2018 أنه على الرغم من أن شركة "أبل" واجهت ضغوط مبيعات في أسواق مثل البرازيل والهند وروسيا وتركيا، حيث ضعفت العملات، إلا "أنني لن أضع الصين في هذه الفئة".طلبت شركة "أبل" من الموردين بعد بضعة أيام الحد من الإنتاج. وكان انخفاض توقعات الإيرادات هو الأول لشركة "أبل" منذ إطلاق "آيفون" في عام 2007. وانخفضت أسهم "أبل" بنسبة 10% في اليوم التالي، مما أدى إلى محو 74 مليار


تستعد شركة سوني لإصدار جهاز الألعاب المنتظر بلاي ستيشن 5 برو نهاية عام 2024، وذلك وفقًا لتسريبات من منصة مطوري ألعاب بلايستيشن أكدتها مصادر متعددة غير رسمية.وتُشير التسريبات إلى أن الموعد المتوقع لإطلاق جهاز بلاي ستيشن 5 برو سيكون بالتزامن مع عطلات رأس السنة نهاية العام الجاري، ويشكك البعض في احتمالية تأخير إطلاق الجهاز إلى موعد لاحق.وفيما يتعلق بالمواصفات، فإن المستندات المُسربة تُلقي الضوء على بعض الجوانب المثيرة للاهتمام في الجهاز الجديد المنتظر، وفقًا لموقع الألعاب المتخصص "Insider Gaming".ومن المنتظر وفقًا للتسريبات الجديدة أن يشهد الجهاز تطورًا ملحوظًا في معدل الإطارات في الثانية مع الألعاب التي تعمل بدقة قدرها 4K، بالإضافة إلى إضافة "وضع الأداء" الجديد للألعاب التي تعمل بدقة قدرها 8K وتسريع تتبع الأشعة، كما سيحتوي الجهاز على خاصية (PlayStation Spectral Supersolution)، التي يُشار إليها اختصارًا PSSR، وهي تقنية خاصة بشركة سوني تهدف إلى رفع جودة الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.ومن أبرز المعلومات التي وفرتها الوثائق المُسربة قوة أداء جهاز بلايستيشن 5 برو مقارنة بالإصدار


قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن مصادر إن السلطات الصينية تفضل إغلاق شبكة "تيك توك" الاجتماعية في الولايات المتحدة على خيار بيعها القسري للمستثمرين الأميركيين.وفقا للصحيفة، أوضح ممثلو السلطات الصينية لمالك تيك توك، شركة بيتيدانس، أن الحكومة الصينية "تفضل السماح بحظر التطبيق في الولايات المتحدة بدلا من بيعه".وبحسب المصادر، يمكن أن يتجاوز سعر بيع "تيك توك" في الولايات المتحدة 100 مليار دولار، نقلا عن "تاس".وذكرت صحيفة فايننشال تايمز، الجمعة الماضي، أن تطبيق تيك توك المملوك لشركة بايت دانس الصينية حقق إيرادات بلغت نحو 16 مليار دولار العام الماضي في الولايات المتحدة، حيث يواجه تطبيق الفيديو واسع الانتشار الذي جذب المستخدمين من الجيل (زد) خطر الحظر.ونقلت فايننشال تايمز عن خمسة مصادر مطلعة أن إيرادات "بايت دانس" البالغة 120 مليار دولار في 2023 ارتفعت بنحو 40% عن العام السابق، مدفوعة بالنمو الهائل لتطبيق تيك توك، رغم أن الصين تمثل حصة كبيرة من مبيعات الشركة.وحقق تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة، الذي يستخدمه نحو 170 مليون أميركي، مبيعات قياسية في الولايات المتحدة في 2023، بحسب فايننشال


يشكّل اعتناء الأفراد جيداً بهواتفهم الجوّالة وسيلة لإطالة عمرها وتالياً تفادي تغييرها قدر الإمكان، مما يحد من الأثر البيئي لإنتاج هذه الأجهزة، على ما إفاد خبراء في باريس بمناسبة اليوم العالمي للتنظيف الرقمي. وعندما سأل جوليان نورا الذي أحيى ورشة عمل عن إعادة استخدام وإعادة تدوير الأجهزة الإلكترونية "هل لديكم هواتف عديمة الفائدة في خزانتكم؟"، رفع ثلثا المشاركين في القاعة أيديهم.30 مليون هاتف نائم في الأدراجولاحظ نورا أمام عشرات المشاركين في الورشة التي أقيمت في مبنى جمعية "ميك سنس" Makesense في باريس بمناسبة اليوم العالمي للتنظيف الرقمي الذي يصادف السبت أن "ثمة 30 مليون هاتف نائم في الأدراج في فرنسا".وأقيم على الأقل 2059 نشاطًا هذا الأسبوع في كل أنحاء فرنسا، من بينها 88 في العاصمة، إحياءً لهذه المناسبة التي أطلقها في آذار/مارس 2020، في خضم الجائحة، معهد العمل الرقمي المسؤول والفرع الفرنسي لمنظمة "وورلد كلين آب داي" ("يوم التنظيف العالمي").وقال جوليان نورا لوكالة فرانس برس إن "الهدف توعية كل أنواع الجمهور بتأثير التكنولوجيا الرقمية على البيئة". وتهدف نسخة 2024 للوصول إلى مليون شخص على


شهدت منصة فيسبوك في الولايات المتحدة مؤخراً عمليات احتيال من نوع جديد استهدفت رجال أعمال وأغنياء ومستثمرين في البورصة ونهبت منهم ملايين الدولارات.إعلانات مزيفةفقد تعرض العديد من المستثمرين الأميركيين لعمليات احتيال عبر انتحال شخصياتهم وتقديم نصائح لمستثمرين آخرين من خلال إعلانات مزيفة، أدت إلى خسارتهم ملايين الدولارات، حسب صحيفة "وول ستريت جورنال"ففي إحدى تلك العمليات، انتحل محتالون صفة مدير صندوق التحوط وعملاق التمويل الملياردير بيل أكمان على فيسبوك، وراحوا يجذبون المستثمرين التعساء إلى عمليات احتيال في سوق الأوراق المالية، متظاهرين بأنهم أكمان، فيما كان الأخير عاجزاً عن إيقافهم.فيما عثرت شركة "بيرشينج سكوير" التابعة لشركة أكمان على أكثر من 90 إعلاناً مختلفاً ينتحل شخصيته.الإعلانات ظلت لأسابيعوقال فران ماكجيل، المتحدث باسم "بيرشينج سكوير"، إن العديد من الإعلانات ظلت مرئية لأسابيع بعد أن أبلغت عنها الشركة لفيسبوك.كما ذكر أن أحد الإعلانات وعد بعوائد سنوية تبلغ 125%، وآخر بعائد بنسبة 25% في أسبوع، وطلب من الضحايا "الاحتفاظ بهذه الأسهم الثلاثة وستكون مليونيراً".وبمجرد إزالة كل من هذه


بعدما تزايدت تقارير عن تعطل الخدمة في مطاعم ماكدونالدز في جميع أنحاء العالم، وسط تساؤلات حول إمكانية إغلاق المطاعم، أطلت مشكلة جديدة من اليابان.شكاوى واعتذارفقد أثارت شكاوى على وسائل التواصل الاجتماعي غضب الناس في اليابان بسبب عطل منعهم من طلب وجباتهم.في حين أوضحت شركة ماكدونالدز على موقع إكس، أن العمليات متوقفة مؤقتا في العديد من متاجرها في جميع أنحاء البلاد.كما أضافت أنها تعتذر عن الإزعاج.أتى ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام كثيرة بأن العملاء من أستراليا إلى المملكة المتحدة اشتكوا من مشكلات تتعلق بالطلب.ونشر أحد العملاء صورة على تطبيق إكس تفيد بأن الكشك غير متاح.من عام 1940يذكر أن شركة ماكدونالدز ‏ هي شركة أغذية ووجبات سريعة أميركية انتشرت في كافة أنحاء العالم، بعدما تأسست في 15 مايو 1940.وتعد الشركة إحدى أكبر سلسلة مطاعم للوجبات السريعة في العالم.


أعلنت شركة "سبايس اكس" في بث مباشر عبر الإنترنت "فقدان" صاروخها العملاق "ستارشيب" خلال محاولة إعادته إلى غلاف الأرض الجوي أثناء رحلته التجريبية الثالثة.وقال معلّق أثناء البث المباشر الذي يتابعه أكثر من 3,5 ملايين شخص إن المركبة "فُقدت"، مشيراً إلى أنها "لن تهبط على البحر اليوم"، بعدما كانت الخطة الأساسية تلحظ إنهاء "ستارشيب" رحلتها في مياه المحيط الهندي.وشملت أهداف التجربة فتح وإغلاق باب الحمولة النافعة لمركبة ستارشيب، لاختبار قدرتها على توصيل أقمار اصطناعية وشحنات أخرى إلى الفضاء.محاولتان فاشلتانيشار إلى أن سبايس إكس تهدف أيضاً إلى إعادة تشغيل محركات المركبة في الفضاء، وإجراء اختبار على متنها من شأنه أن يساعد في تمهيد الطريق أمام مركبات ستارشيب المستقبلية لتزويد بعضها البعض بالوقود في المدار.كما يلحظ المسار المخطط للمركبة الفضائية أن تصل إلى المدار ثم تباشر عملية هبوط متحكم به في المحيط الهندي، بعد ما يزيد قليلاً عن ساعة من الإطلاق.وتعمل سبايس إكس على تطوير نماذج أولية لمركبة ستارشيب منذ عام 2018، وتضمنت الاختبارات المبكرة رحلات قصيرة باستخدام الطبقة العليا فقط، والتي يشار إليها أيضاً


وسط آمال الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، في إقامة مستعمرات بشرية على المريخ، تعتزم شركته "سبايس إكس" الخميس، إجراء تجربة جديدة لإطلاق مركبة ستارشيب، أقوى صاروخ في العالم.أقوى صاروخ بالعالمفمن المتوقع حصول التجربة من منصة إطلاق تابعة للشركة في جنوب شرقي تكساس عند الساعة 08,10 صباحاً بالتوقيت المحلي (13,10 ت.غ)، وسط أوضاع مناخية مواتية بنسبة 70%، على ما أعلنت سبايس إكس صباح الخميس.كما ستبدأ سبايس إكس بثاً حياً للعملية على موقعها الإلكتروني قبل ثلاثين دقيقة من إجرائها.وعند الجمع بين طبقتي المركبة الفضائية، يبلغ ارتفاع الصاروخ 121 متراً، أي أنه أعلى من تمثال الحرية في نيويورك بأكثر من 27 متراً.فيما تنتج طبقة الدفع في المركبة، المسماة "سوبر هيفي بوستر"، قوة دفع تبلغ 74,3 ميغانيوتن، أي ما يقرب من ضعفَي قوة ثاني أقوى صاروخ في العالم، وهو "سبايس لانش سيستم" (اس ال اس - SLS) التابع لوكالة ناسا، رغم أن الأخير حصل على الترخيص المطلوب، فيما لا تزال مركبة "ستارشيب" في مرحلة التجربة.وسيكون اختبار الإطلاق الثالث لمركبة "ستارشيب" بتكوينها المتكامل الأكثر طموحاً حتى الآن.وتشمل أهداف التجربة فتح وإغلاق


لم تبدأ الحرب الأميركية أو انتقادات واشنطن لمنصة تيك توك الشهيرة أمس الأربعاء، خلال موافقة مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يمنح شركة بايت دانس الصينية المالكة لتطبيق الفيديوهات القصيرة مهلة ستة أشهر لتصفية الأصول الأميركية، أو مواجهة الحظر.بل انطلقت قبل سنوات وعلى عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، رغم أنه انقلب مؤخراً على حظر التطبيق، ودافع عنه. لكن هذا التوافق الغريب بين الديمقراطييين والجمهوريين الذي قلما شهدته الساحة السياسية مؤخراً، أثار العديد من التساؤلات، حول السر الذي وحد الحزبين في مواجهة مجرد تطبيق فيديوهات، يحظى بشهرة واسعة بين المراهقين والشباب حول العالم عامة والولايات المتحدة أيضا.ففيما رأى البعض أن السبب يكمن في احتمال تعريض بيانات ملايين الأميركيين للخطر وتسليمها إلى بكين، ألمح آخرون إلى سر دفين وخلطة تكمن في طريقة عمل هذا التطبيق.الخلطة السحريةإذ أصبح واضحا أن التهديد الأمني الذي يشكله تيك توك لا يتعلق بمن يملكه بقدر ما يتعلق بمن يكتب التعليمات البرمجية والخوارزميات التي تجعله فعالاً.فهذه الخوارزميات، التي توجه كيفية مراقبةالتطبيق لمستخدميه وتزويدهم بالمزيد مما يريدون،


قبل تمرير قرار حظر برنامج تيك توك داخل مجلس النواب الأميركي، وفي يوم الثلاثاء، تحدث مسؤولون من مكتب التحقيقات الفيدرالي ومكتب مدير المخابرات الوطنية ووزارة العدل مع المشرعين في إحاطة سرية حول مخاوف الأمن القومي المرتبطة بـالتطبيق.وبعدها بساعات، أقر مجلس النواب يوم الأربعاء مشروع قانون يحظى بدعم واسع من الحزبين من شأنه أن يجبر مالك "تيك توط" الصيني إما على بيع تطبيق الفيديو الذي يحظى بشعبية كبيرة أو حظره في الولايات المتحدة، وفقا لتقرير صحيفة "نيويورك تايمز".وتؤدي هذه الخطوة إلى تصعيد المواجهة بين بكين وواشنطن حول السيطرة على التقنيات التي يمكن أن تؤثر على الأمن القومي وحرية التعبير وصناعة وسائل التواصل الاجتماعي.وسارع الزعماء الجمهوريون إلى تمرير مشروع القانون في مجلس النواب بمناقشة محدودة، ما يعكس الدعم الواسع النطاق للتشريع الذي يستهدف الصين بشكل مباشر في عام الانتخابات الأميركية.وجاء هذا الإجراء على الرغم من جهود "تيك توك" لتعبئة مستخدميها الأميركيين البالغ عددهم 170 مليونًا ضد هذا الإجراء، فيما ضغطت إدارة الرئيس جو بايدن لإقناع المشرعين بأن ملكية الصين للمنصة تشكل مخاطر جسيمة على


تطرح شركة بث الموسيقى السويدية سبوتيفاي خدمة مشاهدة مقاطع فيديو موسيقية كاملة في إصدار تجريبي محدود لفئة المشتركين المتميزين، لتغامر بالدخول إلى ميدان يسيطر عليه يوتيوب منذ ما يقرب من عقدين.وقالت الشركة إنها ستطلق اليوم الأربعاء خدمة مقاطع الفيديو الموسيقية في مرحلة تجريبية لفئة المشتركين المتميزين في المملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا وهولندا وبولندا والسويد والبرازيل وكولومبيا والفلبين وإندونيسيا وكينيا، وذلك في إطار محاولتها تنمية قاعدة مستخدميها.وبينما تهدف إلى الوصول إلى مليار مستخدم بحلول عام 2030، تواجه خطة ‬سبوتيفاي الجديدة منافسة من أبل ميوزك ومنصة يوتيوب التابعة لشركة غوغل والتي تتيح للمستخدمين مشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية مجاناً.وقالت الشركة إن الإطلاق التجريبي سيتضمن "مجموعة محدودة من مقاطع الفيديو الموسيقية، منها الأغاني الناجحة لفنانين عالميين مثل إد شيران.. أو موسيقى محبوبة محلياً مثل ألونا".وقدمت ‬سبوتيفاي في مارس الماضي خدمة "مقاطع" (كليبس)، وهي مقاطع فيديو عمودية مدتها أقل من 30 ثانية يتم تحميلها مباشرة إلى سبوتيفاي من الفنانين.وقامت الشركة أيضاً بتوسيع خدماتها لتشمل


حذرت الصين، الأربعاء، الولايات المتحدة الأميركية من أن حظر تطبيق "تيك توك" سيرتد عليها.وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية وانغ وينبين: "على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تجد قط دليلاً على أن تيك توك يهدد الأمن القومي الأميركي، إلا أنها لم تتوقف عن قمع تيك توك". وزعمت المتحدثة أن ذلك "سلوك تنمر".ومن المقرر أن يصوت أعضاء مجلس النواب الأميركي، الأربعاء، على مشروع قانون مقدم من الحزبين الجمهوري والديمقراطي من شأنه أن يجبر شركة بايت دانس "Bytedance" ومقرها بكين التخلي عن ملكيتها لتطبيق "تيك توك" في غضون 165 يوما أو المخاطرة بحظره داخل الولايات المتحدة.ويتطلب مشروع قانون "تيك توك" المعروف باسم "تعليق القواعد"، موافقة أغلبية الثلثين من أعضاء مجلس النواب لتمريره.ويتعين على الرئيس جو بايدن التوقيع على مشروع القانون الذي يُطلق عليه رسمياً "حماية الأميركيين من التطبيقات الأجنبية الخصمة الخاضعة للرقابة" ليصبح قانونا إذا وصل إلى البيت الأبيض.ويستعد "تيك توك" لخوض معركة ضد القرار المحتمل، حيث حذّرت الشركة مستخدميها قبل أيام من أن مجلس النواب يدرس "حظر" التطبيق، الذي يستخدمه 170 مليون أميركي، الأمر


أعلن إيلون ماسك، أمس الاثنين، أن شركته الناشئة "إكس أيه آي" ستجعل هذا الأسبوع برنامجها الذي يستند إليه روبوت الدردشة الخاص بها "غروك"، مصدراً مفتوحاً.واعتبر عدد كبير من المراقبين أن هذا القرار يشكّل ضربة جديدة لشركة "أوبن أيه آي" التي شارك ماسك في تأسيسها قبل مغادرتها عام 2018.وكان ماسك رفع في مطلع مارس دعوى على "أوبن أيه آي" ومديريها لانتهاكهم عقدها التأسيسي. وأكد الملياردير أنهم اعتمدوا مقاربة تجاري،ة بينما الشركة تأسست في البداية على أنها غير ربحية.وأشار محامو ماسك إلى أن "أوبن أيه آي" خرقت العقد التأسيسي برفضها نشر كود أحدث نموذج لغوي لها "جي بي تي 4".أما "أوبن أيه آي" فاعتبرت أن الدعاوى التي رفعها ماسك ودفاعه عن "المصادر المفتوحة" تعكس استياءه بعد مغادرته الشركة.وقالت في مستند رُفع إلى المحكمة "بعدما رأى ماسك التقدم التكنولوجي الملحوظ الذي حققته الشركة، بات يريد تحقيق النجاح نفسه".وأضافت أن "ماسك يدعي أنه يلاحق الشركة قضائياً لصالح البشرية، لكن الحقيقة هي.. أنه اتخذ هذه الخطوة لتعزيز مصالحه التجارية الخاصة".


على الرغم من إعادة تفعيل حسابه على منصة "X"، فإن العلاقات بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ومواقع التواصل الاجتماعي ليست في أحسن حال.حرب مع المنصاتفقد اعتبر سيد البيت الأبيض السابق أن منصة التواصل الاجتماعي الأميركية "فيسبوك" تشكل تهديدا للناس وللعديد من وسائل الإعلام.وقال في مقابلة مع قناة CNBC: "لا أحب فكرة أنه إذا منعتم "تيك توك" سوف تجعلون "فيسبوك" أكبر، وأنا أعتبر أن "فيسبوك" هو عدو الناس والكثير من وسائل الإعلام".كما اعترف ترامب بأنه يعتبر "تيك توك" تهديدا للأمن القومي، لكنه قال إن هناك "الكثير من الأشياء الجيدة" في هذه المنصة.يأتي هذا في حين طرح عدد من المشرعين من مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يحظر تطبيق "تيك توك".ويهدف مشروع القانون لحماية الأميركيين من التطبيقات التي يشرف عليها خصوم أجانب.كما من المتوقع أن يجبر هذا القانون شركة ByteDance الصينية التي تملك تطبيق "تيك توك" على التخلي عن هذا التطبيق المخصص لتصوير ونشر مقاطع فيديو قصيرة أو ستحظر هذه المنصة في الولايات المتحدة.ترامب ووسائل التواصليشار إلى أن فيسبوك كان حظر حساب ترامب في يناير 2021 في أعقاب أعمال الشغب في

Min-Alakher.com ©2024®